أكثر من هذا اليوم
أكثرُ من مرةٍ
يرتابُ القلبُ
مما أرى
وأعودُ أقولُ
لعلَهُ دون يقينْ
الناسُ من حولي باتتْ دون وجوهْ
وضبابيةُ الرؤيا تحيلني دونَ وضوحٍ
ربما
يكتملُ بعضَ المشهدِ دونَ رتوشْ
لكن
بماذا سيأتي بنا الغدُ في عقوقِ الأيامِ
و ضبابيةِ الأفقِ البعيدْ
قلتُ
ربما بالقسوةِ قد مُنحنا
أرضا تموجُ بنا
أو ربما
هي وحشةُ الطريقِ
أو ربما
أصبحَ أيماني يرتكزُ على عكازٍ في خطواتهِ المتعثرةِ
أو ربما سببٌ أخرَ
وعدتُ
أمدُ بصري إلى نهايةِ القولِ
لأرى
كم لبثنا من سنواتٍ في الضجيجِ وغيابَ المعنى
لكني عدتُ غريبا
يا حيرتي
الأحلامُ من حولي تذوي
الأشياءُ من حولي تذوي
الطريقُ باتَ اعوجا
والكلامُ فقد قيافتهُ وأناقةَ السؤالْ
يرتابُ القلبُ
مما أرى
وأعودُ أقولُ
لعلَهُ دون يقينْ
الناسُ من حولي باتتْ دون وجوهْ
وضبابيةُ الرؤيا تحيلني دونَ وضوحٍ
ربما
يكتملُ بعضَ المشهدِ دونَ رتوشْ
لكن
بماذا سيأتي بنا الغدُ في عقوقِ الأيامِ
و ضبابيةِ الأفقِ البعيدْ
قلتُ
ربما بالقسوةِ قد مُنحنا
أرضا تموجُ بنا
أو ربما
هي وحشةُ الطريقِ
أو ربما
أصبحَ أيماني يرتكزُ على عكازٍ في خطواتهِ المتعثرةِ
أو ربما سببٌ أخرَ
وعدتُ
أمدُ بصري إلى نهايةِ القولِ
لأرى
كم لبثنا من سنواتٍ في الضجيجِ وغيابَ المعنى
لكني عدتُ غريبا
يا حيرتي
الأحلامُ من حولي تذوي
الأشياءُ من حولي تذوي
الطريقُ باتَ اعوجا
والكلامُ فقد قيافتهُ وأناقةَ السؤالْ
سعد محمد حسن
13 /1 / 2018
بغداد
13 /1 / 2018
بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق