يامَنْ هَواها سَكَنَ الفؤادِ
وأصْبَحَتْ.هيّ......مَوطني
وبِّلاديٌ
أتْعَبَنيّ الهَوىٰ
وَأضْناني السُهادِ
مَلِيحَة.ُ...كالشَمْسِ طَلْعَتِها
كالربِيّعِ.....
واسعةُ كالنَظَرِ في البَوادي
أحُبُها.... وحَبُها
كالليلُ والجيادِ
أسافرُ نحوها..وهيّ
فيّ عيُوني
فَهَلْ تَراني..... وَحَوْلَها رماحُ
عَوادي
كريم حمود السلطاني
وأصْبَحَتْ.هيّ......مَوطني
وبِّلاديٌ
أتْعَبَنيّ الهَوىٰ
وَأضْناني السُهادِ
مَلِيحَة.ُ...كالشَمْسِ طَلْعَتِها
كالربِيّعِ.....
واسعةُ كالنَظَرِ في البَوادي
أحُبُها.... وحَبُها
كالليلُ والجيادِ
أسافرُ نحوها..وهيّ
فيّ عيُوني
فَهَلْ تَراني..... وَحَوْلَها رماحُ
عَوادي
كريم حمود السلطاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق