التياع
ق.ق.ج
بعدصمت هدير وحش السماء، في تلك الليلة الباردة ، وتوارى النور خلف مدارج الظلمة ،تسللت نحوه ، طمعت بما يطفئ لهيب الروح، ويسكن أنين القلب .لم تعد قادرة على الانتظار حتى الصباح؛ليرفعوا أنقاض حانوته التي يرقد تحتها وحيدها .
---------------
مجيد الزبيدي
---------------
مجيد الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق