هراء
كل أقدام الذاكرة
وإن أسرعت نحوي
لن تربكني
لن أغادر سرير الغصة
مستلقياً انا
حتى عندما طرق الباب
فـ.. لم يكن يعلم
ساعي البريد الأتي
ان من بين الرسائل النائمة
في شراشف حقيبته
هناك .. أنتِ
كل أقدام الذاكرة
وإن أسرعت نحوي
لن تربكني
لن أغادر سرير الغصة
مستلقياً انا
حتى عندما طرق الباب
فـ.. لم يكن يعلم
ساعي البريد الأتي
ان من بين الرسائل النائمة
في شراشف حقيبته
هناك .. أنتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق