| .. الحزن والفرح والقلم .. المهندس ياسين يوسف جولاغ الاعرجي كلما أردت أن اكتب للفرح والسرور كما أرى الاوربين والأمريكين وكما أرى ترف بني يعرب والعرب .... أخذ مني القلم ماخذا آخر ويعاتبني بشدة القلم .. اتفرح وترقص فرحا وقلبك مازال جراحه لم يلتئم والألم مازال يتكلم أجل تكلم واسمع صراخه بصوت عال .. اسمع شهيقه يتنهد وجراح الماضي وصل للمستقبل وكان للماضي لعنة .. لحق بنا والأيام تتجدد .. تركت حزنك ياماضي الجراح ماعاد للقلب ورفوفه يتسع للالام والجراح .. ف الحزن بنا سرمد والفرح صار منا خجل وتغمد فهذه ضمائرنا أبت أن تفرح وتسعد .. وفرحنا قريب بلقاء الفارس الموعود ليرسم البسمة على وجوه الناس ..فرحة السعيد وهذا هو الشهيد بقى في داره سعيد وقاتله شقي غير سعيد .. ولقاء الشهداء يوم عيد وهو في الآخرة سعيد وهذا الفرح العظيم رغم الأمد البعيد ...  |
الخميس، 21 يوليو 2016
.. الحزن والفرح والقلم .. المهندس ياسين يوسف جولاغ الاعرجي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق