براءة الأطفال
قصة حقيقية ومواقف ممتعة
بقلم؛ وسام أحمد طه الكيلاني
قصة حقيقية ومواقف ممتعة
بقلم؛ وسام أحمد طه الكيلاني
كنت جالساً مع الأصدقاء ونتذكر طفولتنا ونتحدث عن ماضينا الجميل،
وتحدث لنا أحد الأصدقاء يسولف عن أيام طفولته
وقال؛ قبل چانت أيام جميلة تنزل العوائل للشارع واحد يرش على الثاني مي .!
وصار هذا طقس سنوي للاحتفال بذكرى عيد رأس السنة .
بيوم من الأيام صار هذا التاريخ واني چنت صغير ، شفت الناس بالمنطقه كل واحد لازم دولكه مال مي ويرش بيها الرايح والجاي والناس فرحانين ويضحكون
اني عجبتني الشغله گلت خل اني هم أطلع حالي حال الناس وأرشرش مي
هم طلعتلي دولكه وگمت كل ساع أدخل للمطبخ أترسها وأذبها على واحد من الجوارين وهم مكيفين ويضحكون واني أخذني الواهس كلش
أخر شي دخلت للمطبخ أترس الدولكه لگيت چيس مال مي على الكاونتر ، اني گلت هذا أكيد أخويه مسويه ويريد يضرب الناس بيه لأن الچيس أسهل من الدولكه ويعتبر قنبله مائيه بعيدة المدى ،
اني أخذت الچيس ورحت على رجال جوارينه إسمه أبو عبود ،
هو هم لازم دولكه ويرش على الناس .!
وگفت گباله گتله: أبو عبود
گال: ها
گتله: خذها مني ولزگته براسه بالچيس المائي
إنفجر الچيس براسه أشو هذا بدل ما يضحك أشو وجها انعقچ وصار عصبي
وچان يصيح: نعلعلعلعه عشيرتكوگام يغلط عليه ويركض ورايه يريد يكتلني!!
اني إنهزمت ودخلت للبيت
أمي شافتني گالت ولك وين چيس الشيره اللي خالته على الكاونتر يم الكاهي?!!
گتلها: ليش هي هاي شيره?!
گالت: اي
گتلها: تلگيه براس أبو عبود احتمال صاير زلابية لأن خبزته بيه
وتحدث لنا أحد الأصدقاء يسولف عن أيام طفولته
وقال؛ قبل چانت أيام جميلة تنزل العوائل للشارع واحد يرش على الثاني مي .!
وصار هذا طقس سنوي للاحتفال بذكرى عيد رأس السنة .
بيوم من الأيام صار هذا التاريخ واني چنت صغير ، شفت الناس بالمنطقه كل واحد لازم دولكه مال مي ويرش بيها الرايح والجاي والناس فرحانين ويضحكون
اني عجبتني الشغله گلت خل اني هم أطلع حالي حال الناس وأرشرش مي
هم طلعتلي دولكه وگمت كل ساع أدخل للمطبخ أترسها وأذبها على واحد من الجوارين وهم مكيفين ويضحكون واني أخذني الواهس كلش
أخر شي دخلت للمطبخ أترس الدولكه لگيت چيس مال مي على الكاونتر ، اني گلت هذا أكيد أخويه مسويه ويريد يضرب الناس بيه لأن الچيس أسهل من الدولكه ويعتبر قنبله مائيه بعيدة المدى ،
اني أخذت الچيس ورحت على رجال جوارينه إسمه أبو عبود ،
هو هم لازم دولكه ويرش على الناس .!
وگفت گباله گتله: أبو عبود
گال: ها
گتله: خذها مني ولزگته براسه بالچيس المائي
إنفجر الچيس براسه أشو هذا بدل ما يضحك أشو وجها انعقچ وصار عصبي
وچان يصيح: نعلعلعلعه عشيرتكوگام يغلط عليه ويركض ورايه يريد يكتلني!!
اني إنهزمت ودخلت للبيت
أمي شافتني گالت ولك وين چيس الشيره اللي خالته على الكاونتر يم الكاهي?!!
گتلها: ليش هي هاي شيره?!
گالت: اي
گتلها: تلگيه براس أبو عبود احتمال صاير زلابية لأن خبزته بيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق