الثلاثاء، 19 يوليو 2016

( مقتضب وجهة نظر فنتازية في مصير إرهاب الإسلام السياسي في الشرق الأوسط والعالم) بقلم : فيصل كامل الحائك علي ١٩/٠٧/٢٠١٦ /٢:٣٧ ص

( مقتضب وجهة نظر فنتازية في مصير إرهاب الإسلام السياسي في الشرق الأوسط والعالم) 
أراني أرى أن الصمود التاريخي الأسطوري للقرار الوطني السوري التي لارجعة فيه وهو 
قرار الإنتصار على الإرهاب المحلي والعالمي 
فكك الأديولوجيا المرسومة والمعمول بها في ازدواجية الحرب مع الإرهاب وضد الإرهاب... 
فأنتج قرارا دوليا ( وربمافهما شعبيا عالميا ) بتقاطع مصالع متعددة ( على علاتها... واحتمالاتها ) مٱل تلك القرار الإنتهاء من تفكيك إرهاب الإسلام السياسي بعد إسقاط أقنعته وقد دمر بثقافته الطاغية ال
أوطان وإنسان إنسانية مجتمعاته ولم يعد بالإمكان التعايش معه مجتمعيا ولاعالميا... وبعد افتضاح منظره لإجرام مخبره لن تدم طويلا
مفاهيم ثقافاته الدموية التكفيرية باسم الرب حاشا الرب أو باسم الشعب حاشا الشعب... لذا قرر إعادة تركيبه بصيغة جديدة يتوهم بأنها خطوة ممكنة وسترعى المصالح القديمة الجديدة ...ولن تكون ( ورغم المخاطر من تنافر التجاذبات ) سوى بسقوط مزلزل للإرهاب في تركيا ... يكون دويه تحصيل حاصل في ( السعودية) وغيرها بتفجير بالون كل منها ... وبذلك إعلان النهاية للأزمة في سورية بصيغة تتوافق مع صمودها... وانكشاف الخرائط والمخططات المعدة للمنطقة على جميع الصعد الممكنة !؟! .
_________________________________

بقلم : فيصل كامل الحائك علي
١٩/٠٧/٢٠١٦ /٢:٣٧ ص

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Text Widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

تحميل