الزعيم. بقلم/كاظم جمعة
سراجا كنت في
اعلى سفينة
تلاعب الموج بها
وهي تسير نحو
بر الامان..
قالوا عنك ان
حكمك فردي
وسجونك اذ ذاك
غصت بابرياء...
امتدحك اخرون
لا الذين ذموك
اعطوك حقك
لا المادحون...
احبك الشعب
وسار خلفك
دون ان يسئل
من تكون...
كانت يدك بيضاء
كنت نصيرا للفقراء...
لم تفكر بنفسك حتى
او تطمح في الثراء...
معدما مت
لم تأخذ معك للقبر
سوى قطعة من كفن
لم تتزوج البتة
ولم يك لديك ولد...
الكل ها هنا اولادك
في هذا البلد...
لم تك شيوعيا
كما يدعون...
لكنك مثالا للعدالة..
ولانك هكذا فقد
قتلوك..
ليطفأوا وهج الثورة
ذاك...
ليبقى العراق ملكا
مشاع...
للافاقين والسراق...
لاناس رعاع...
اعلى سفينة
تلاعب الموج بها
وهي تسير نحو
بر الامان..
قالوا عنك ان
حكمك فردي
وسجونك اذ ذاك
غصت بابرياء...
امتدحك اخرون
لا الذين ذموك
اعطوك حقك
لا المادحون...
احبك الشعب
وسار خلفك
دون ان يسئل
من تكون...
كانت يدك بيضاء
كنت نصيرا للفقراء...
لم تفكر بنفسك حتى
او تطمح في الثراء...
معدما مت
لم تأخذ معك للقبر
سوى قطعة من كفن
لم تتزوج البتة
ولم يك لديك ولد...
الكل ها هنا اولادك
في هذا البلد...
لم تك شيوعيا
كما يدعون...
لكنك مثالا للعدالة..
ولانك هكذا فقد
قتلوك..
ليطفأوا وهج الثورة
ذاك...
ليبقى العراق ملكا
مشاع...
للافاقين والسراق...
لاناس رعاع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق