الثلاثاء، 21 يونيو 2016

(كيفَ الرُّحُوعَ وقد سُحِرتُ؟!) شعر/ أحمد عفيفى

(كيفَ الرُّحُوعَ وقد سُحِرتُ؟!)
*****************
شعر/ أحمد عفيفى
*************
كيفَ الرجٌوعَ وفىَّ قلبٌ مُغرمُ
واللَّحظُ فيكِ مُنـاورٌ , لا يَرحمُ
والنَّهرُ في عينيكِ رَاقٍ..يَااالَهُ
فيهِ العَقيقٌ مُباهىٌ..مُتَزاحِمٌ
والحَورُ في عينيكِ يَزهـو بَـيَـا
ضُهُ..ويَضُـوعُ فـىَّ , ويحْـجِـمُ
***
نَاهيكِ عن وجهٍ بديـعٍْ..خِلتُـهُ:
بَـدراً تَجَلَّى..وفيهِ وَهَحٌ دَاهِمُ
والخالُ في خدَّيكِ آهُ.ذبيحتي
خَالٌ غَـوىُّ اللَّمحِ أنَّى يَبسُمُ
والكَرزُ في شفتيكِ أحمرَهُ.بَـد
يعُ..الكَرزُ آااهُ الفاتكُ المٌتناغِمُ
***
كيفَ الـرُّحُـوعَ وقـد سُحِـرتُ وَ
بِتُّ أهذي..وبي حَنيـنٌ مُفعمُ
إن شئتِ رفقاً بي..فكُوني وَدُ
ودَةً..كى أدنـو مِـنـكِ..مُـكــرَّمُ
فلرُبَّ بَوحي يَروقَ فِيكِ..وتمنـ
حيني:قُبْلَةً..فيهَا شِفاءُ دائـمُ!!
********************



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Text Widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

تحميل