جيش العراق والحشد المقدس..بقلمي انا ياسين العراب
سدّدْ خُطاكَ لكيْ أقولَ مقالي
أسطِّرُهُ بكلِّ فخرٍ وأُحسِنا
أسطِّرُهُ بكلِّ فخرٍ وأُحسِنا
عمدَ الطغاةُ فحاولوا تهديمَهُ
مجداً ترعرعَ في الدماءَ تمكَّنا
مجداً ترعرعَ في الدماءَ تمكَّنا
لا ينحني للعادياتِ بناؤُهُ
يا خيرَ منْ سكنَ البسيطةَ والدُّنى
يا خيرَ منْ سكنَ البسيطةَ والدُّنى
يا جامعَ الضديْنِ ليلاً داكناً
وذا نهارُكَ في شموسِكَ مأمَنا
وذا نهارُكَ في شموسِكَ مأمَنا
إنْ أظلمتْ في الكونِ أيامُهُ
أنتَ الضياءُ السرمديُّ لفجرِنا
أنتَ الضياءُ السرمديُّ لفجرِنا
للهِ درُّكَ سبّاقٌ لنجدَتِهِمْ
للآنَ ذكرُكَ للبطولَةِ موطِنا
للآنَ ذكرُكَ للبطولَةِ موطِنا
جيشُ العراقِ حبيبَ أمي وأبي
وحديثَ طفلتي وبريقَ الأعيُنا
وحديثَ طفلتي وبريقَ الأعيُنا
وحشد الوطن لازلت بك مؤمنا
وبأنك الامل المنشود والمنى
وبأنك الامل المنشود والمنى
وبأن صولاتك قد يطول بها المدى
لكن عزمك لن يحيده داعش الارعنا
لكن عزمك لن يحيده داعش الارعنا
جيش العراق لك منا الف قبلة وتحية
وانت ياحشدنا لازلت الكريم المحسنا
وانت ياحشدنا لازلت الكريم المحسنا
فلقد أعدت إليهما حربا ضروس
من بعدما دنسوا ارض العراق المحسنا
من بعدما دنسوا ارض العراق المحسنا
رسمت ساحة الوغا جمر كنار جهنم
بكل عناوين الشجاعة جراح مثخنا
بكل عناوين الشجاعة جراح مثخنا
ضحيت بالدم العبيق وتبتغي منه
شأن الفداء نصر او شهادة بالقنى
شأن الفداء نصر او شهادة بالقنى
وعرفت كيف تمد جسور من اجسادكم
لتطل منه على العالمين مروج من هنا
لتطل منه على العالمين مروج من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق