سيد اللحظة ..
حينَ قرَّرَ نبضي مناداتك َ
قبلَ ان يغفو قلبي على ضفافِ الاحلامِ
ليرتوي برؤيةِ طيفكَ
سمعتُ صوتَ حبَِك َيغرِّدُ بصدري
حاملاً معهُ فراشاتِ الاشتياقِ
كانت ْسمائهُ ملبِّدةً بالحنينِ الصاخبِ
وومضة ِرعده ٍأحرقتْ روحي
سبعينَ خريفاً !!
وامتدَ هذيانُ شوقي يتبارى
بسرعةٍ خارقةٍ فاقتْ سرعة الضوء ِ!!
قبلَ ان يغفو قلبي على ضفافِ الاحلامِ
ليرتوي برؤيةِ طيفكَ
سمعتُ صوتَ حبَِك َيغرِّدُ بصدري
حاملاً معهُ فراشاتِ الاشتياقِ
كانت ْسمائهُ ملبِّدةً بالحنينِ الصاخبِ
وومضة ِرعده ٍأحرقتْ روحي
سبعينَ خريفاً !!
وامتدَ هذيانُ شوقي يتبارى
بسرعةٍ خارقةٍ فاقتْ سرعة الضوء ِ!!
كانَ كياني ببعدكَ منهكاً
كأنكسارِ روحي بقدحِ هيامكَ
يتخللهُ نورٌ يغشاهُ ظلامٌ حالكٌ
لينجيهِ منْ دهاليزِعتمة ِالوحدة ِالمقيتةِ !!
كأنكسارِ روحي بقدحِ هيامكَ
يتخللهُ نورٌ يغشاهُ ظلامٌ حالكٌ
لينجيهِ منْ دهاليزِعتمة ِالوحدة ِالمقيتةِ !!
كنتُ هناكَ قابعةً مستصرخةً ألمَ الفراغِ
أملئُ كياني بتسابيحِ الخوفِ
أرتلُّ دعواتِ الاصرارِ بأيابكَ
لازيحَ عن رأسي المثقلِ بالعناءِ
بعدَ إنحنائهِ على كتفِ اللاشيء
ينتظرُ منْ يحملُ معهُ المشقةَ
ليرمي جلَّ ما يخشاهُ ببحرِ الامانِ
محتضناً موجَ يديكِ برهةً !!
أملئُ كياني بتسابيحِ الخوفِ
أرتلُّ دعواتِ الاصرارِ بأيابكَ
لازيحَ عن رأسي المثقلِ بالعناءِ
بعدَ إنحنائهِ على كتفِ اللاشيء
ينتظرُ منْ يحملُ معهُ المشقةَ
ليرمي جلَّ ما يخشاهُ ببحرِ الامانِ
محتضناً موجَ يديكِ برهةً !!
فهلا رفعتَ شراعَ الاستسلامِ
ورجعتَ تائباً لصومعتي
سأسامحكَ كما تسامحُ الارضُ اليبسةُ
زخاتِ السماء ِ..
وسأمسحُ دمعي ليبللني هطولُ حضوركَ
ويودِّعُ قلبي الشتاءَ
بعدَ حلولِ ربيعِ عودتكَ
ورجعتَ تائباً لصومعتي
سأسامحكَ كما تسامحُ الارضُ اليبسةُ
زخاتِ السماء ِ..
وسأمسحُ دمعي ليبللني هطولُ حضوركَ
ويودِّعُ قلبي الشتاءَ
بعدَ حلولِ ربيعِ عودتكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق