الجمعة، 27 مايو 2016

(بلدتنا القديمه) بقلمي/محمودصلاح السيد 28/5/2016

((((بلدتنا القديمه))))
على أطراف بلدتنا القديمه
جلست أستنشق نسمات الهواء العليله
وأستلهم ذكريات الماضي البعيده
أحلامي التي كانت فى ذالك الوقت وليده

قد مرت على طفولتي أعوام عديده
وكانت الأيام معي قاسية وعنيده
وكما كانت بلدتي القديمه
هى نقطة الإنطلاق والبدايه
عدت إليها وختمت بها النهايه
ومابين البدايه والنهايه
عشت قصص عديده
ومررت بمواقف منها الحزينة والسعيده
فجعبتي حبلي بالقصص والحكايات
التي سأرويها فيما تبقي لى من أوقات
على أسماع الأصدقاء والأحفاد
من وقت حلول الظلام وحتي بزوخ فجر يوم جديد
فهل يمهلني القدر حتى أمل من سرد الحكايات

بقلمي/محمودصلاح السيد 28/5/2016




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Text Widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

تحميل