كلما زدت السعي تمنع مرادي
وكلما زهدته حث سعيه ورائي
أرميه فينطلق راجعاً كالسهم تجاهي
عاقداً العزم علي أمتلاكه وإمتلاكي
وعندما رنوت ناحيته أصدقه
تراجع خطوات على قدر إقترابي
يرضى بإرهاقي ولا يقبل بإبتعادي
حتي يحظي أخيراً بإجتنابي
فيتبخطر طيعاً باسماً راضياً
ويخر تحت أقدامي
وكلما زهدته حث سعيه ورائي
أرميه فينطلق راجعاً كالسهم تجاهي
عاقداً العزم علي أمتلاكه وإمتلاكي
وعندما رنوت ناحيته أصدقه
تراجع خطوات على قدر إقترابي
يرضى بإرهاقي ولا يقبل بإبتعادي
حتي يحظي أخيراً بإجتنابي
فيتبخطر طيعاً باسماً راضياً
ويخر تحت أقدامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق