اللاقرار لديه
أشبه بفراشةٍ
تتوقُ لاحتضانِ ضوءِ الشمعةِ
الّذي تغريهِ العتمةُ البائسة
إمّا الاحتراق موتاً لذيذَا
أو الانتظارُ حيرة
يواصل كلٌّ مهمّته
ملامسة القرار
الشمعةٌ تحترقُ
واللاقرار رجلٌ
تعوّدَ أن يرقصَ بنصفِ حلمٍ
وساقٍ مستعار !
يا صدئ الحسّ
قد تعبرُ تردّداتك
فَتُحيكُ على مسامِعكَ اُغنيهً جديدة
وتعودُ لكَ ساقُ الحَقيقة.
أشبه بفراشةٍ
تتوقُ لاحتضانِ ضوءِ الشمعةِ
الّذي تغريهِ العتمةُ البائسة
إمّا الاحتراق موتاً لذيذَا
أو الانتظارُ حيرة
يواصل كلٌّ مهمّته
ملامسة القرار
الشمعةٌ تحترقُ
واللاقرار رجلٌ
تعوّدَ أن يرقصَ بنصفِ حلمٍ
وساقٍ مستعار !
يا صدئ الحسّ
قد تعبرُ تردّداتك
فَتُحيكُ على مسامِعكَ اُغنيهً جديدة
وتعودُ لكَ ساقُ الحَقيقة.
اخلاص مجيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق