السبت، 25 يونيو 2016

مشروعي الإنساني الوطني السوري العربي العالمي : بقلم فيصل كامل الحائك علي ٢٠١٦/٦/١١/ سا/٣،٤٥/ص

مشروعي الإنساني الوطني السوري العربي العالمي
( ياكل ناس الناس أدعوكم إلى قوة الطيب الجمال والمحبة والسلام الإنساني فيكم ... ومنكم ... وإليكم أن تشدوا من أزري) في : 
★هذا( أنا) من الشعب السوري الكريم منجاب الشرف العالي والمجد الرفيع ( أعلنت قيامة مشروعي الإنساني القديم البديع الجديد لدحر المشروع الظلامي العقيم الفظيع البليد ... ) 
فيا أيها الشرفاء في بلادي والعالم لاتترددوا يائسين متشائمين من أن ينظف كل منا زجاجة مصباح ٱدميته ... من وباء سوء وفساد عصبيته لعقيدته ومذهبيته وطائفيته وعشائريته وعائليته ومناطقيته وقطاعيته وقوميته وأمميته وحزبيته وكل الخبيث الذي يقدسه جهلا موبئا في ومن عاداته ورجعيته ... في ومن إرثه التاريخي المقيت الفتنوي ... وفي ومن ثقافته الغاوية بسفك الدماء واغتصاب الكرامة واستعباد الطمأنينه والأمن والأمان والسلامة ...والإكراه في الحريات المقدسة ... وسرقة حقوق الناس المعنوية والمادية والقيل والتقول لتشويه سمعة الشرفاء وتببض سواد وقذارة السير الشخصية للأدعياء بما ليس لهم ولافيهم ولامنهم في شيء وتعظيم البغاة الأذلاء السفهاء والمدالسة بالمصالح الخسيسة والولاء للأخساء ... والعيث فسادا في الأرض . 
★ ويا أيها الشرفاء في مركز الأرض وشمسها بلادي سورية ...وفي العالم لاتهملوا دعوتي ولا تستكبروها مني ... فأنا منكم ولكم وبكم ألهمت مشروعي الإنساني ... فأنى لاتقوم قيامة الغيرية الكريمة فيكم ... وفينا جميعا فنتطهر من نجاسة الأنانية الإستكبارية وخباثة الحسد التكفيرية ولعنة العناد الأبليسية ... 
فنتبرأ من طاغوت النقل بعمى العقل ؟!؟!؟!. 
بأنني : 
★سأسجل مقولتي مضيئة في جبين التاريخ
((( من لا إنسانية فيه لا ربانية منه ))) 
فلا وصل إلا لمن(وبما) أوصل ... وما من جميل إلا 
وله قدوة محبة أجمل 
★إنني مبكرا من حداثة سني صبوت متفكرا بكون الحياة... فقلت إني أريد منك... ؟!
فماذا تريدين مني؟! 
... وعلى كل حال من بلاغة التعبير ... والترني صنعت حريتي ...وهندست لذاتي بيتي وفني 
... حين عرفت نفسي بالترقب والتظني ... 
في مجاهدة نفسي دون التجني ... 
فعرفت الكلمة العليا بنور إنسانيتي... والتأني : 
★ لا إله إلا الله ★ 
( لا إكراه في الدين قدتبين الرشد من الغي ... ) 
فياهذا ... وذاك ... ومن أي دين ...أو معتقد ... 
أو شعب.. أوقبيلة أراك تراني ... أو تراني أراك ... 
وأنا نظيرك في الخلق... لاسواي... ولا سواك ... 
له وكالة على الناس... لافي النجاة ولا في الهلاك 
والله الجمال والمحبة والسلام ... له اللأسماء الحسنى ... له الأمر كله والتدبير كله علام الغيوب 
وما في القلوب لاشريك له في ملكه ولا بديل عنه 
في حكمه ولا ند له في أحديته سبحانه فأنى لك 
ياهذا ... وذاك... : 
★أن تقلب لي ظهر المجن * !؟! . 
★ فلله وبمشيئة الله العلي العظيم هذا أنا وقد 
توليت الله ربي ورب العالمين وكفرت بالطاغوت 
وأنانية الظالمين ... بأنني : 
سأسجل مقو لتي مضيئة في جبين التاريخ الإنساني ... رغم أنف استكبار الظالم ... 
وفجور الظلماني ... الظلامي ... 
وسيقبس لسراج نفسه من سراج جملة مقولتي من شاء وسيستنكر ها الناس علي ( بجهل أو 
تجهيل أو جهالة...أوحسد) إلا من رحم ربي منهم 
فيغبطني وقد قرأها بعين عقله وقلبه شاكرا أنها : 
((( الكلمة الفيصل ... والميزان الأمثل ))) 
ًلتقييم الفاضل من الأفضل ... 
وتقويم المعوج بالأكمل ... 
في خاص وعام أمور الحياة ... والمجمل . 
فلا إكراه في دين المحبة والسلام والجمال 
المشهود فما تبدل على ذي القلب السليم المبجل 
وما احتجب إلا بنفاق اللئيم وعمى قلبه المعطل 
بأن : 
((( لاوصل إلا لمن ( وبما ) أوصل ... 
وما من جميل إلا وله قدوة محبة أجمل ))) . 
... ولها ... وبها...وإليها...ومنها روضة المحبة 
الإنسانية للجميع الإنساني ... قبست لسراج 
حكمة مقولتي حجة لمن : 
اعتبر وتدبر ... فأقبل . 
وحجة على من : 
أدبر وتسعر ... فأخطل * . 
★ وهي حكمة مقولتي للمعنوي ... والروحي ... 
والمادي . 
وهي من الديمومة مهجة وجدان حسن الأخلاق 
لمن استيقظ من غفلته... وتعقل ... فعقل وتوكل . 
وهي حكمة مقولتي كائنة بألطاف البلاغة الأنبل 
لمعرفةعرفان معرفةحقيقة حق الصراط المضيء 
المستقيم الٱمن ... والأسهل ... 
★والبشرى ختامها المسك ... سلام عليك 
يا أخي الإنسان وهاهي حكمة مقولتي أزفها 
إليك ... على الإحترام والتقدير والشكر تفضل : 
((( من لا إنسانية فيه لا ربانية منه ))) 
( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )
★★ 
★ تلكم مباركة لي ولكم جميعا ببركات شهر 
رمضان الكريم فالله الرحمن رحمته لكافة الخلق والله الرحيم خص برحمته من أسلم وجهه لله 
رب العالمين من جميع أديان ومعتقدات أطياف 
الناس في العالمين . 
★أما ( أنا ) فكما قال ديواني ( أقداح الفيروز ) : 
((( لما ... ندمي ... 
أحب الله ... والإنسان ... في الأمم ؟! ))) . 
لأن رسالات الحق جميعا هي تسليم الوجه للجمال والمحبة والسلام فتسالم بالحسنى السلم والسلامة والتجدد الحر في جميع الأنام . 
راجيا التوفيق في امتحان أنفسنا وفوزنا بمكارم 
أخلاق المحبة الإنسانية والسلام الوطني الإنساني . 
فنكون إن شاء الله ممن أتوا الله بقلب سليم ★ 
★★ 
*_( المجن) : الترس . ويقال : قلب فلان مجنه : 
أسقط الحياء ، وفعل ماشاء . 
وقلب له ظهر المجن : عاداه بعد مودة . 
*_(خطل)خطلا: استرخى واضطرب _ وأسرع 
وحاد عن الصواب _ وحمق_ وأخطأ وأفحش .
فهو ذو الريبه الفحاش الفاسد كلامه . 
★★ 

بقلم فيصل كامل الحائك علي 
٢٠١٦/٦/١١/ سا/٣،٤٥/ص

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Text Widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

تحميل