اللغة العربية السليقه ............. وردة الجهينه /N
ملاحظة مهمة ... لا انقد اللغة العربية . انقد الطريقة التي تعلمنا منها لغتنا العربية ..........................
ك كتاب عربيين نمارس اسلوبنا العربي في كتابة الادب العربي .. هل الخطاء في لغتنا ... إم فينا ؟؟
منذ ثمانين سنة شغلت الصحف العربية معركة حامية امتدت من مصر الى الشام و العراق ..
بين انصار ادبنا القديم و دعاة تطوير ادبنا اليوم . كان الفريق الاول يرون ان ادبنا القديم هو النموذج الامثل الذي ينبغي ان نصونه ونتبع منهجه و اساليبه و حدوده في التفكير و التعبير و يستهينون بكل ادب حديث ...
و الفريق الثاني .. كانوا يعتزون به و ينظرون الى جماله و اسرار قوته ما لا يعرفه انصاره . لكن كان يحثون على دراسته و نتمثل به دون الوقوف حيث و قف بل ان نكون ابناء عصرنا شعورا و تفكيرا و خيالا و تعبيرا ..
و لكل عصر حقوقه التي يفرضها و على اهله قبولها او رفضها .. فان استطاعوا القيام بها تقدموا و اذا رفضوها
جمدوا و تاخروا ...
كانت الاخطاء اللغويه تحدث كثيرا لدى كتاب عظماء ك الاستاذ سلامه موسى و قد وصف الاستاذ مصطفى الرفاعي الذي كان من انصار الفريق الاول ... ان سلامه موسى الصرح الادبي اخطائه اللغويه سببها اللغة العربيه لا فيه ...
لا نقول ان لغتنا العربيه سهلة او اصعب لغة من بين اللغات
لكن الطريقه التي نتبع في تعلمها هي الطريقه التي توقع ااجميع في الخطاء ..عندما نتعلم لغتنا بعيدا عن اصولها
تصبح القواعد عكاكيز الكسحاء و لا تمكن صاحبها من الانطلاق في سيره .
ان الطريقة التي يتعلم بها الطفل اللغة اول بند للاخطاء و الاكثر تأثرا على اللغة ..
يتعلم عن طريق المحاكاة مع الابوين و تسمى هذه الطريقة السليقة فيصير المتعلم سليق في نطقه و لا يتعلم الطريقة الصحيحة من قواعدها الصوتيه و الصرفيه او النحوية و الى الخ ....
لهذا يقع الطالب في شبك الفرار من اللغة اثناء دراسته
لان طريقة الدراسة منفره للطالب مع لغته السليقه
الدراسه في البلدان العربيه دراسة جافه و تقليديه تدرس دون تعمق في فهم و لا تذوق و لا مقارنه بين حياة الطالب و بينها ...
بعيدة عن الجماليه الادبيه و الحسيه و لا تثير اي مشاعر فكريه لدى الطالب .. و اامطلوب من طالب العلم ان يفهم . و كيف يفهم و هو لا يستطيع جمع الطريقتين
لان ببساطه كيف يستطيع الطالب اجادة العربية و هو لا يجيد بيئة عربية فصيحة حتى من خلال دروسه .....
الله في عون العبد .................. وردة الجهينة /N
ملاحظة مهمة ... لا انقد اللغة العربية . انقد الطريقة التي تعلمنا منها لغتنا العربية ..........................
ك كتاب عربيين نمارس اسلوبنا العربي في كتابة الادب العربي .. هل الخطاء في لغتنا ... إم فينا ؟؟
منذ ثمانين سنة شغلت الصحف العربية معركة حامية امتدت من مصر الى الشام و العراق ..
بين انصار ادبنا القديم و دعاة تطوير ادبنا اليوم . كان الفريق الاول يرون ان ادبنا القديم هو النموذج الامثل الذي ينبغي ان نصونه ونتبع منهجه و اساليبه و حدوده في التفكير و التعبير و يستهينون بكل ادب حديث ...
و الفريق الثاني .. كانوا يعتزون به و ينظرون الى جماله و اسرار قوته ما لا يعرفه انصاره . لكن كان يحثون على دراسته و نتمثل به دون الوقوف حيث و قف بل ان نكون ابناء عصرنا شعورا و تفكيرا و خيالا و تعبيرا ..
و لكل عصر حقوقه التي يفرضها و على اهله قبولها او رفضها .. فان استطاعوا القيام بها تقدموا و اذا رفضوها
جمدوا و تاخروا ...
كانت الاخطاء اللغويه تحدث كثيرا لدى كتاب عظماء ك الاستاذ سلامه موسى و قد وصف الاستاذ مصطفى الرفاعي الذي كان من انصار الفريق الاول ... ان سلامه موسى الصرح الادبي اخطائه اللغويه سببها اللغة العربيه لا فيه ...
لا نقول ان لغتنا العربيه سهلة او اصعب لغة من بين اللغات
لكن الطريقه التي نتبع في تعلمها هي الطريقه التي توقع ااجميع في الخطاء ..عندما نتعلم لغتنا بعيدا عن اصولها
تصبح القواعد عكاكيز الكسحاء و لا تمكن صاحبها من الانطلاق في سيره .
ان الطريقة التي يتعلم بها الطفل اللغة اول بند للاخطاء و الاكثر تأثرا على اللغة ..
يتعلم عن طريق المحاكاة مع الابوين و تسمى هذه الطريقة السليقة فيصير المتعلم سليق في نطقه و لا يتعلم الطريقة الصحيحة من قواعدها الصوتيه و الصرفيه او النحوية و الى الخ ....
لهذا يقع الطالب في شبك الفرار من اللغة اثناء دراسته
لان طريقة الدراسة منفره للطالب مع لغته السليقه
الدراسه في البلدان العربيه دراسة جافه و تقليديه تدرس دون تعمق في فهم و لا تذوق و لا مقارنه بين حياة الطالب و بينها ...
بعيدة عن الجماليه الادبيه و الحسيه و لا تثير اي مشاعر فكريه لدى الطالب .. و اامطلوب من طالب العلم ان يفهم . و كيف يفهم و هو لا يستطيع جمع الطريقتين
لان ببساطه كيف يستطيع الطالب اجادة العربية و هو لا يجيد بيئة عربية فصيحة حتى من خلال دروسه .....
الله في عون العبد .................. وردة الجهينة /N
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق