السبت، 2 أبريل 2016

( سجينة الحب ) بقلم سيف حسن



من رواية (( سجينة الحب )) التي لم تكتمل بعد الى الأخت ( ؟ ) الغائبة الحاضرة :
ذكريات فيسبوكية
ــــــــــــــــــــــــــــ


























بعد مافتحت رسائلكِ
تلكَ التي ملئت 
مَتصفحكِ ومتصفحي
تذكرتُ تلكَ الذكرياتِ
كم مَرّ من الوقت عليها
حسبتُ أنني نسيت
ونسيتكِ !
لم أعرف أنكِ
ذكرى خالدة لا تزول
بعد أن اضْمَحَلَّ الأَمَلُ بكِ
ولم يعد لكِ وجود
سوى ذكراكِ
ما هذا العذاب
الذي لبسني
خارت قواي
وهنت أعضائي
ليتني لم أعرفكِ
ولم أفتح رسائلكِ

وبقيت في سبات النسيان �
✍ ‫#‏سيف_حسن‬

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية

Text Widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

تحميل