 (وكُـنتُ:صَبًـاً حَالِـمَـاً!!) ***************** مَهْـلاً , تَـمَلًِـي:قِصًَـتي وثُـبـوري يَامَنْ أتـيتِ لـتسـتـبـيـنـي أُموري أنا زَاهِـدٌ والزهـدُ مرثـيتـي..فَـلَا تـقـولـي:صُــدمـتُ فـي مغــرورِ أنا كُـنـتُ:صَبًَـاً, حَالِـمَاً , أهْـوَى الـنسَــاءَ بفِـطـرتـي , وحُـبُـوري *** ماعُـدْتُ أذكـرُ مَنْ ثَـوَتْ بــبراءَ تي.. ولا مَنْ يَـرُقها حُـضـوري حَسْناءُ كانتْ , من بـواقـي غانـ ياتِ لا يَرُقْنَ صَباتي.وشعـوري أغْواني فيها الحُسنَ لمًَا تمايـلـتْ غُـنجاً:علىًَ ..رَفَـلْـتُ كالعُصفُـورِ *** لكنًَها لم تلـتفـتْ لهسـيـسِ رُوحي تَمَلْـمَلَـتْ..فاسْـتَـاءَ منها ضَميري واسْـتـأتُ منًِي ولـم أعُـدْ ألـقـاهـا إلًَا في الوجومِ,وفَـوْرَةِ الـديجــورِ وتـلـتها وَاحِدَةٌ فَوَاحَِدةٍ.ولكنًِي أبـ يتُ ولمْ يَنَلْنَ:بشاشتي وزُهُـوري!! ******************** شعر / أحمد عفيفي
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق