العراب
كلما تهطل الذكريات
قطراتٍ من ورق
فوق منصة البوح
يسترق قلمي بعض مداد
من بكاء قصيدة
تركها متعمداً
بصحبة نوايا متحجرة
أُعِدت سابقاً للموت
على مسامع المتلقين
انتم وقارب الشهوة المثقوب
في بحر القهوة
لنرتدي ملابس البحر
ساعة الإرتشاف
ونموت إدماناً
قطراتٍ من ورق
فوق منصة البوح
يسترق قلمي بعض مداد
من بكاء قصيدة
تركها متعمداً
بصحبة نوايا متحجرة
أُعِدت سابقاً للموت
على مسامع المتلقين
انتم وقارب الشهوة المثقوب
في بحر القهوة
لنرتدي ملابس البحر
ساعة الإرتشاف
ونموت إدماناً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق