يا آخِرَ اللَّذّاتِ
ذاتي
بَعْد ذاتِكِ
ذاقَتِ الوَيْلاتِ
والرّوحُ التي هَامَتْ بِهَا
هامَتْ
على الطُّرُقاتِ
أغواها الشِّراع
لا روحَ تأْويها ولا قُبُلاتِ
يَحْرُسُها الصُّداعْ ...
يا آخرِ اللَّذّاتِ
ما نَفْعُ الحياةِ
وأنْتِ فيها آيةُ الأوجاع ....
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق