نعم للحقيقه .... وتريليون نعم ونعم ونعم
ولا لكل الدول ولا لكل الحكومات او افرادا في الكرة الارضيه .... نحن لها لمدينه عروس الاتجهات الاربع بالكرة الارضيه ... ●●● الحقيقه تكمن في القول ألا مباح ●●● ما حك جلدك مثل ظفرك .... وامور مثل هذة بالعبث بها وبعقاراتها .... يراد لها شخصيه الحجاج ابن يوسف الثقفي ..... بلا شفقه او هوادة ..... ●●● لا تقطعن رأس الافعى وتتركها .... فإن كنت شهما فاتبع الرأس الذنبا ●●● اسعد الله كل اوقاتكم ايها المناضلين والمجاهدين ... والسيف مشرعا من غمدة . لمن تسول له نفسه في العبث بمدينه الاسراء والمعراج .... مدينه رسول الله . صلى الله عليه وسلم ..... ■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■ القدس قدسنا . ولمن أحبها وقدسها ... والعمى والبلا . لمن لا يسمع ولا يرى ... ويصرخ ويقول ها انا ... وهو باللهو والغرام انكوى ... وكلجن يغوص بالثرى ... ومهد الديانات له تجارة وانسا ولهوا ولعبا ... وهو للدولار من الركع السجدى ... ليعود لرعي الابل و الغنما حرفا وصنعا ... هذا ان قبلت به خلا وراعيا ... لا امان لباقيا بني قريضه لا لعهد ولا لوعد .... ولا لامرات حيه تسعى . لجهنم مستقرا .... اسألو التاريخ ... فعبدلله ابن سالول هو المذموم عند الله والرسول ... وهم احفادة . وقد ظهرو فجائو لليوم المعلوم . وهم كنز الغرب . هدايتا لبني يعرب . ان بكم والله طلاسم بني صهيون ملحدا ملتحدا ..... وهديتي لمن لا يستحق الهديه ..... ● طز فيك يا بلفور الوسخ ● طز فيك يا ترامب الاهبل المعتوة .... ● طز بكل حكام الخليج . ● طز بكل اصدقاء العاهرة اسرائيل الذين وافقوها بحلمها المستحيل .... ● طز ومليون طز . بكل العرب المتصهينون ... ♡♡♡ فالقدس بيت الله بحرزة وامانته ليوم الدين ... ■■■ فالقدس امانه وعهد ووعد للفلسطنين عامه واحرار وشرفاء العرب خاصه ونحن المقدسين حماتها وعجولها التي تحرث الارض لينبت الزهر ووو الياسمين بالصدور العاريه . وباذن الله سننتصر . كما نصرنا الله في البوبات الالكترونيه من شهور قليله ماضيه ... ما دام الزعتر والزيتون فالاقصى والصخرة محفوظه من كل انجاس الارض اجمعين ..... يمكرون والله خير الماكرين .
الادارة العامه .... القدس الشريف ..... ٠٩/١٠/٢٠١٨
|
الخميس، 11 أكتوبر 2018
نعم للحقيقه .... وتريليون نعم ونعم ونعم : م نبيل خالد زيادة ..... الادارة العامه .... القدس الشريف ..... ٠٩/١٠/٢٠١٨
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق