(الزنبقةُ السوداء)
بيني وبينها حلمٌ مغفَّل
يختبئ في آخرِ خطواتِ الزمن
أرتشفُ العتمةَ
شيئاً فشيئاً
حين تسقطُ من عينيها
قطراتُ الأسرار
لا وقتَ للفشل
ما لم يباحْ ،، فلن يباحْ
انتصاركَ الوحيدُ في الحب
هو الهزيمة
موجٌ يهشِّمُ ما رسمَ البحر
الجالسون في قاعِ السماء
نحن بعد عِناق
هكذا يَحتضِرُ يومي
قبل ولادةِ أخيه
اطرقُ بابَ الليل
هل من عاشقٍ هناك ؟
أنا الصوتُ ارتدادهُ
لَستَ وحدك
هي تجلسُ
تصففُ همَّها امام القمر
كِلانا يخافُ الاصابةَ بها
فالسعادةُ معدية للعاشقين
تطربني النجومُ بعزفها اللامع
على نغمةِ نبضاتها
أُراقصُ القلم
فَوْقَ جليدِ حَتْفِي
سهامُ القدرِ تنبتُ
بالراحلين نحوي
من وترٍ يُذبَحُ
بقوسِ كمانهِ
الزنبقةُ السوداء
روايةٌ لم تبدأ ،، ولن
هي الوهمُ أشجارهُ
تساقطي أكثر
فأنا سرمدي الخريف
اعتقي فكري
وعفا القلبُ عمَّا تلف
أينَ أَمسِي
و أينَ آني
وأينَ غدي
فلا وجودَ لوجودي
ولا وجودي بلا أنتِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حيدر محمد خرنوب / العراق
بيني وبينها حلمٌ مغفَّل
يختبئ في آخرِ خطواتِ الزمن
أرتشفُ العتمةَ
شيئاً فشيئاً
حين تسقطُ من عينيها
قطراتُ الأسرار
لا وقتَ للفشل
ما لم يباحْ ،، فلن يباحْ
انتصاركَ الوحيدُ في الحب
هو الهزيمة
موجٌ يهشِّمُ ما رسمَ البحر
الجالسون في قاعِ السماء
نحن بعد عِناق
هكذا يَحتضِرُ يومي
قبل ولادةِ أخيه
اطرقُ بابَ الليل
هل من عاشقٍ هناك ؟
أنا الصوتُ ارتدادهُ
لَستَ وحدك
هي تجلسُ
تصففُ همَّها امام القمر
كِلانا يخافُ الاصابةَ بها
فالسعادةُ معدية للعاشقين
تطربني النجومُ بعزفها اللامع
على نغمةِ نبضاتها
أُراقصُ القلم
فَوْقَ جليدِ حَتْفِي
سهامُ القدرِ تنبتُ
بالراحلين نحوي
من وترٍ يُذبَحُ
بقوسِ كمانهِ
الزنبقةُ السوداء
روايةٌ لم تبدأ ،، ولن
هي الوهمُ أشجارهُ
تساقطي أكثر
فأنا سرمدي الخريف
اعتقي فكري
وعفا القلبُ عمَّا تلف
أينَ أَمسِي
و أينَ آني
وأينَ غدي
فلا وجودَ لوجودي
ولا وجودي بلا أنتِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حيدر محمد خرنوب / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق