المفتاح
كلما زادت الأعباء رزحاً
و العذابات اتساعا"
أيقنت نفسي بأن الحلّ آت
لا محاله
و لعل مفتاح الشموس
معقودٌ عليك
الخيل أنت و بك الأماني الخيّرات
أغلقت سفارات النجاة دروبها
و قوارب الموت المهرّب
أطعمت آمالها سمك المحيط
من الجهات الأربعة
أو لعلك قد بقيت
لتثبت ما تآمر ضدك
و من غذى قتالك
من شمال ٍأو جنوب
أو عدو أو صديق
و ملأت صفحات التواصل
بالوعيد و شتمت نفسك
أنك المسؤول عن احتباس حرارة الشمس
في قبعات الأرض
و شتمت غيرك و الجميع
وظللت تؤمن أننا شعب عنيد
و قلت أن ما فوق المناضد ليس يعكس تحتها
يا أيها
الباحث الأملَ المعتق من سليل عروقك الحمراء
أنت و أنت أصل الحرف
و تراث الأبجديه
و حملت بالآيات و الرايات
و الكتب القديمة و الجديدة و أدلجة الحداثة
بالسياسة ،ثوبك الفضفاض من كل الأمور فاض
و طريق موتك مرهون
بموقعك المحدّد فوق خارطة الجنون
ولون رغيفك المجبول
بساعات انتظار
لعل القادمات من السنين
تكون أفضل
هل ينفع اللوم المقيت
و جلد ذاتك هل يكون هو الطريق ؟
أسّسْ إذاً
الحلّ لا يكون بكن فيكون
أسّسْ إذاً
و علّم طفلك الحابي
بأنك تنتمي لعالم رحب فسيح
و أن بداية الحرف السليم
تكون بالخلق القويم
وإحترام الذات
يكمن في قبول الآخرين
و إن شطوا و إن قربوا
و الاختلاف سنة للكون متبعة
و أن الحب يبدأ
من كفة الميزان ليس ترجح
للثري و ملعقة الذهب
و أن الناس أحرار
كما ولدوا
و أن الخير ندٌّ للجمال
ألّا تؤله أفرداً و أفكاراً
و لا شاشات
بما كانوا و ما بلغوا
و أن و أن ...
وكن مثلا"
كيما يراك
و لسوف يدرك
كم يحبك حينها
و كم من الأطفال
قد أضحوا رجالا"
ويمشون
إليك
عماد هاني ذيب
كلما زادت الأعباء رزحاً
و العذابات اتساعا"
أيقنت نفسي بأن الحلّ آت
لا محاله
و لعل مفتاح الشموس
معقودٌ عليك
الخيل أنت و بك الأماني الخيّرات
أغلقت سفارات النجاة دروبها
و قوارب الموت المهرّب
أطعمت آمالها سمك المحيط
من الجهات الأربعة
أو لعلك قد بقيت
لتثبت ما تآمر ضدك
و من غذى قتالك
من شمال ٍأو جنوب
أو عدو أو صديق
و ملأت صفحات التواصل
بالوعيد و شتمت نفسك
أنك المسؤول عن احتباس حرارة الشمس
في قبعات الأرض
و شتمت غيرك و الجميع
وظللت تؤمن أننا شعب عنيد
و قلت أن ما فوق المناضد ليس يعكس تحتها
يا أيها
الباحث الأملَ المعتق من سليل عروقك الحمراء
أنت و أنت أصل الحرف
و تراث الأبجديه
و حملت بالآيات و الرايات
و الكتب القديمة و الجديدة و أدلجة الحداثة
بالسياسة ،ثوبك الفضفاض من كل الأمور فاض
و طريق موتك مرهون
بموقعك المحدّد فوق خارطة الجنون
ولون رغيفك المجبول
بساعات انتظار
لعل القادمات من السنين
تكون أفضل
هل ينفع اللوم المقيت
و جلد ذاتك هل يكون هو الطريق ؟
أسّسْ إذاً
الحلّ لا يكون بكن فيكون
أسّسْ إذاً
و علّم طفلك الحابي
بأنك تنتمي لعالم رحب فسيح
و أن بداية الحرف السليم
تكون بالخلق القويم
وإحترام الذات
يكمن في قبول الآخرين
و إن شطوا و إن قربوا
و الاختلاف سنة للكون متبعة
و أن الحب يبدأ
من كفة الميزان ليس ترجح
للثري و ملعقة الذهب
و أن الناس أحرار
كما ولدوا
و أن الخير ندٌّ للجمال
ألّا تؤله أفرداً و أفكاراً
و لا شاشات
بما كانوا و ما بلغوا
و أن و أن ...
وكن مثلا"
كيما يراك
و لسوف يدرك
كم يحبك حينها
و كم من الأطفال
قد أضحوا رجالا"
ويمشون
إليك
عماد هاني ذيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق