كقلامة أظافرنا..!!
بمسالك اوردة الليل اغان قديمات تيبسن جذوعا.!
ذكريات مريرات كشهب خاطفه للقبل المؤجلة
كان الدرج يخنق انين قصائده المعتقة
كبقايا قهوة في قعر الفناجين مؤكسدة
حافظت كثيرا....
ان تتعرق قطرة الجبين
ملوحة الخجل...
أن لا تتعرق قطرتي الى وحل..!!
أن لايسفح ماء الوجه
فيسفح الرأس إنحناء
وكم سفحوا. وتدحرجت وجوههم.
ككراة اللعب..!!
يعللون إن الأنكفاء مكاسب..!!؟
كنت وقتها أرتب خططا
أن أنتصر لهزائم السنين
أن يعود القمر لعاصمة الاشباح
كنت امارس لعبة الطواف حول نخلة الارض
كيما تتجذر قدماي شامخة..!!!!!؟
ايا حبيباتنا مازالت حروبنا منفعلة
كقلامة أظافرنا
احلامنا القلقة وهي تمارس عادة القظم
وسحنة الفجر الجميل
كمسن منحنيا على رفاة شموس
سقطن مسجاة..!!
.........................
بودي ان تسافروا بحقائب الذاكره
الى محطاتنا المتواريات
الى حبيباتنا ..!!
اللائي تحولن الى دخان
لحرائق الذكريات
وتذكرت..
حين أخبرتني نسائم الذكريات
ان ضفائرك اللائي قطعن نذورا
لغائب ان يعود
قد نثرن الازقة
وردا وهلاهل..!!
وتذكرت...
خطانا التي تحددت بنقطتين فقط
الى الامام...!!!!!!
الى الوراء...!!!!
سرحان الربيعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق