الاختلاف بين الرجل والمرأة
الاختلاف في هذا المجتمع يعامل كقانون وضعه الاغبياء والمتخلفين
لان ليس هناك اختلاف بين رجل وامرأه للجميع حق وواجب ونهج يسيرون عليه
ولكن بعض الافراد سُلبت منهم حقوقهم والبعض الاخر يتمتع بها على اتم وجه ولان العنصر النسوي اغتُصب حقوقه منذ الصغر ومازالت تُغتصب
وتقيدت احلامهم وامالهم بما يسمى عادات وتقاليد الاولين
وبسبب التخلف الحاصل في مجتمعاتنا وتفضيل الذكر على الانثى حتى عند ولادتهم اذ ان بعض العوائل المعاقه عقلياً تبتهج بالجنين الذكر وتذبح لهُ الذبائح لانهم يرونه هيبه لوالديه اما الانثى فهي هم و عاله عليهم وبسبب التخلف ينطلق الاختلاف
على الرغم ان الرب عندما خلق الانسان ذكر كان او انثى لم يكرم او يفضل احد على الاخر اذ قال تعالى
" : يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. "
وهذه الايه خير دليل على ان الله لن يميز او يفرق بين البشر
ان من ابسط الحقوق التي سُلبت من اغلب النساء هو التعليم
اذ انهم يعتقدون ان تحرر وتعلم المرأة شيء من الفساد
والسلطه عليهم حتى تحول التعليم من حق الى حلم
لان ليس هناك اختلاف بين رجل وامرأه للجميع حق وواجب ونهج يسيرون عليه
ولكن بعض الافراد سُلبت منهم حقوقهم والبعض الاخر يتمتع بها على اتم وجه ولان العنصر النسوي اغتُصب حقوقه منذ الصغر ومازالت تُغتصب
وتقيدت احلامهم وامالهم بما يسمى عادات وتقاليد الاولين
وبسبب التخلف الحاصل في مجتمعاتنا وتفضيل الذكر على الانثى حتى عند ولادتهم اذ ان بعض العوائل المعاقه عقلياً تبتهج بالجنين الذكر وتذبح لهُ الذبائح لانهم يرونه هيبه لوالديه اما الانثى فهي هم و عاله عليهم وبسبب التخلف ينطلق الاختلاف
على الرغم ان الرب عندما خلق الانسان ذكر كان او انثى لم يكرم او يفضل احد على الاخر اذ قال تعالى
" : يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. "
وهذه الايه خير دليل على ان الله لن يميز او يفرق بين البشر
ان من ابسط الحقوق التي سُلبت من اغلب النساء هو التعليم
اذ انهم يعتقدون ان تحرر وتعلم المرأة شيء من الفساد
والسلطه عليهم حتى تحول التعليم من حق الى حلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق