الحفيد
بقلم/كاظم جمعة
حين اتيت يا
حفيدي كاظم...
ازحت وحقك
كل هم...
صرت لي احلى
نغم...
رغم ذلك قد حزنت
لانك ستشاركني
حب جدتك وحضنها
الدافئ
احسست اننا الان
توأم...
لكنه شتان...
انت الطفولة والعنفوان...
اما جدك قد هرم...
بت ارى فيك طفولتي...
لبكاءك ابكي...
اما ضحكك اذ يعيدني
الى الحياة من العدم...
يا كاظم...
يا اصغر احفادي..
يا قطعة من فؤادي...
بقربك احس براحة بال...
واعود لعهد صباي
من غنج وتدلل...
كم اتمنى لو اهدهد
في سرير
وعلى الصدر احمل...
لكنها احلام شيخ
يا حفيدي...
فعمر جدك قد تولى
وعمرك الان يقبل...
حفيدي كاظم...
ازحت وحقك
كل هم...
صرت لي احلى
نغم...
رغم ذلك قد حزنت
لانك ستشاركني
حب جدتك وحضنها
الدافئ
احسست اننا الان
توأم...
لكنه شتان...
انت الطفولة والعنفوان...
اما جدك قد هرم...
بت ارى فيك طفولتي...
لبكاءك ابكي...
اما ضحكك اذ يعيدني
الى الحياة من العدم...
يا كاظم...
يا اصغر احفادي..
يا قطعة من فؤادي...
بقربك احس براحة بال...
واعود لعهد صباي
من غنج وتدلل...
كم اتمنى لو اهدهد
في سرير
وعلى الصدر احمل...
لكنها احلام شيخ
يا حفيدي...
فعمر جدك قد تولى
وعمرك الان يقبل...
2016/ 8 / 2.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق