
فضحتني رنة اساوري التي صفقت على ساعدي يارجفة قلبي التي هزت حتى يدي كيف اداري خجلي حين ادعيت في لقاءه اللامبالاة وحين مد يده ليصافحني قلبي الارعن بأرتجافهِ هز من لهفتي عليه كل بدني هذا كان حالي في اول لقاء فكيف ستقنعه عيني الكاذبه بعد ذلك انه لا يعني شئ لي Jan/14/2019
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق