وطن لأنك تمنحنا الدفء.. ينهار البرد. جشع اعتراها الخجل؛ اطمأنّت الأهواء. في مهب الريح تقف مشدوهة مواطَنة اعتراف الحسناء التي أودعت السجن، طلب منها المحقق كتابة مذكّراتها مقابل الإفراج عنها، تأملت به، ضحكت قائلة، أفضل السجن على الموت. عمرأبوالرب/ فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق