 بدأت أفتّش في شعر غيري . و أهديكِ ما لم أقله بشعري . و عدتُ المراهقَ يحمرُّ وجهي . إذا مال رأسُكِ يسكنُ صدري . و فكّرتُ كيف أكونُ ثريًّا . لأبهرَ عينيكِ داخلَ قصري . هو الحبُّ لا شكَّ باغتَ قلبي . لينهيَ عشقُك مشوارَ صبري .
تفاجأتُ أني إلى الشعرِ أعدو . و أجعلهُ موكباً كي تمرّي . أيا لوحةَ الحسنِ أعجزتِ فني . أيا آيةَ العشقِ في كلِّ عصرِ . مُنحتُ من الدهرِ مليون عمرٍ . فلحظةُ لقياكِ عندي بعمري |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق