|
من يوقد مساميرنا ؟ ساعة نشوب الحرائقِ في قبضة الطارق من يبتلعنا ؟ ومسامات الجدران قد أطبقت أنيابها عنوةً بـ خصرِ خطايانا من يرددُ الأُحاجي السوداء ؟ على مسامعنا الجافة ويلوحُ بالبلل لـ .. إستفهاماتنا من يقودنا ؟ نحو الفراغ الممتلىء بـ النهايات من يقرضنا ؟ الحبيبات حتى وإن كان على شكل قصائد
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق