الرحيل المقيم ( ) أما من أمان لحلمي النحيل وأين الضمير.. متى سينتهي الانتظار الحزين وما من قبول ترى أين يولد أملٌ جديد وأين ائتلافي بُعَيْدَ التنافي بعمري الجديد ( ) أما من سبيل إلى المستحيل وحظي ضرير.. متى يبصر الحظ بوحا دفين ويُمحى الذهول أما من قوافي لعزفي تُجيد وأين التصافي بتلك الفيافي وسُهدي السّهيد ( ) أما من مكان يريحُ الرحيل وحملي ثقيلٌ.. متى يصغُرُ الهم طوعا يلين ويُروى الفضول ألا يا خرافي وخوفي يزيد ويغفو غلافي بكف ارتجافي وشوقي الشديد . بقلمي: الصحفية ريمة مصطفى .
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق