عشقتك والهوى مترف وثرى روحي عابرة نحو لقياك شاخصة تداعب رحيق الورد وتلثم الخد وفيه تزرع حقول الياسمين أحببتك دفعة واحدة ونسيت حب الذات فأنت غذوت كل الطيبات يا راحلا فوق المسافات عابرا القارات والمحيطات سالكا دروب الغرام في فؤادي فاعلم رغم فقر اللقاء أهواك وسأبقى في حبك أتهادى كزورق من لؤلؤات البحار
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق