سلام الى الشطِ -- من نورسِِ حاول الغناء --- فمات عشقاََ --- مات يقتنص الرغبات من فم الضياع على قارعة الطرقات الحبلى بالبكاء وسنين الصراخ -- سلام ايا الشط طفولتي جدبت كشمس ارهقها سعير حزنها --- ودمعها الزقوم --- سلام يا ناصية الذكرى ارقي يطوي كل جموح الفرح من ذبالة الجفون --- يرقد الحزن مجنوناََ -- هشبم ياكله دمعي المراق على نثيث ذكرى هنا --- لا بل------ هناك في حلم ربما بعد سنين سياتي سلام ايها الشط --- هل انتظارك من غسق؟؟
*************** بقلمي عبد الزهره الاسدي27/ 11 /2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق