اتى العيد يطرق الابواب هل من مجيب اين الاحباب لفتهم الغربة في غياهب الطرقات ايها العيد احملني على راحتيك وارميني هناك في ارجوحة الطفولة في زمن الضحكات البريئات والدراهم المعدودات هناك قرب بائع البالونات تركت افراحي المنسيات على دولاب يدور بركان العبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق