| قصيدة بية دمع يسموني زغيره الناس ياناس وانه الشييب دليلي بعمر الازهور جبيره وللنجف ودوني فد يوم ادليكم مغمضه بدرب الكبور الحاسبني زغيرة بعينه غلطان وانه عشره سنيني مثل عاشور انه ولعباتي الاسود لبسناه وبنينه احلام طين اباب القصور ونتشابه صفينه بنفس الجروح ظهرها وخاطري من الزغر مكسور الزغيره المثلي كون بحظن ابو تنام مو تغفه بحضن وصفات دكتور ابوي وللنجف من شفته شالو غشيمه وكلت راح لحيدر يزور كلت لمي ييمه زيارته تطول كالت والدج مو بيده مجبور ابوج هناك يمكن خاوه ابو الحسين الدليل بكبره شعلو نفس البخور ييمه شلون اضل بالبيت ماروح دحاجيلي هلي لا دمعتي تثور اراويهم اشلون اني اكنس البيت اسمعهم نعاوي بميت الف طور اكوم اخبز واسوي دموعي كرصات علكد طولي اكو ينباع تنور زغريلي عباتج خل يصدكون واظم ااقلامي والغي الدار والدور وعلى جنسيتي اكتب عمري جرحين ورمش ماشاف بس تابوت وكبور اني البيه دمع ماينشف بيوم شما يخلص يرد براسي ناعور موكب مو دمع وجروحي زوار اوزع والجروح تصيح مأجور نور الهدى محمد صعيصع  |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق