ماجد محمد طلال السوداني العراق- بغداد قصيدة ((ياعش أمي ومعشرها )) أنستي الجميلة يا ملكة الجمال أليك أكتب أيتها ألأنيقة يا واسعة ألخيال مغرورة أنت وكثيرة ألأحلام نعم أنت حواء خلقك الله أنسان كثيرة ألدلال حمقاء--- قليلة ألأمتثال ---شديدة ألأنفعال أعلمي هناك فرق بين حواء وأدم بالخلق وألأعمال سهل أن يكون الشخص أنساناً تميزه الافعال من جنس حواء أو جنس أدم لطفاً؟؟؟ لاجدال كلنا خلق الله لنا طموحات وأمنيات وأمال أما أن يكون كل ولد أدم من ألرجال؟؟ فهذا صعب ومحال؟؟ أن ألذكور كثير بغض ألنظر عن ألمهن و ألاشغال ؟؟ وليس كل ألذكور رجال !!!! هذأ معروف منذ ألازل ما أكثر أشباه ألرجال في هذا الزمن ألوحل كثيري ألكلام قليلي ألعمل ألرجل كلمة وموقف ثابت شامخ كالجبال؟؟ لم يهزه تهديد عنيد لا يخشى الفشل!!! لايهزه أعصاراً ولا رياح يملك أيمان وأمل؟؟ أنت_ بشخصك_ ولكثرة ألدلال لأنوثتك_ لن يليق بك_ ألا ذكراً تمثال من أشباة ألرجال وليس رجل من ألرجال وأنا حلمي أمرأة كأمي عراقية سومرية من القبائل ألأصيلة العربية تفتش عن زر قميص أخضر في بيدر شعير لعلها تكون صورة أجمل صورة حكامنا القبيحين خلقاً وأخلاقاً وأنحلال منطقاً ومظهر وأفعال أمام شعوب العالم ألأخر لوطننا ألفقير لتبقى صورة العراق الحر من أجمل ألصور تبحث دون كلل وملل حباً للوطن بحث في كل السبل تهتم في بيتها عائلتها أهتمام الفلاح بالحقل أمي لايشغلها ألفجر والهديل أمي تنفرد صباحاً ركوعاً وسجود ودعاء للرب الوكيل أمي لاتعشق كلمات الغزل أمي تحب الوطن وداخل ألبيت ألعمل أمي يامعشرها وعشها ألجميل أمي يا صبرها وخلقها ألطويل تبارك الخلاق ربي ألمذل ألوكيل بقوله قولوا لها قولاً جميل أمي ولادًة أبطل رجال انت تبحثين عن كلمات حب --هوى وغزل تسألين لماذا لم تتصل؟؟ نعم لم أتصل ؟؟؟ ولا يعجبني بك ألأتصال!! أتصالي بك نوع من الفشل نعم هاتفي يعمل لم أنسى رقم هاتفك ولايوجد عطل لم يوجد في شبكة ألأتصال قطع أو خلل لم ينتهي رصيدي كوني مقتنع لاجد"ولا أمل لكن أتصالي يعني كرامتي وعن النقود بدل لا تستحقين هذا ألتنازل ولا تستحقين أي عمل أتصالي بك أمر محال أصبحت على نفسي عبء وثقل كلامك لقائك حنظل مر ممل لا تكذبين وتتدعين ؟؟ كلامك_ من عسل لارغبت لي أليك بالوصل قبل أن تشرق غداً أنوي الرحيل أيا أمرأة مخلوقة من فشل لا توجد بذرة أمل سوف أرحل؟؟؟ اليوم أودع الدار وألأصحاب وألأهل بقلم ماجد محمد طلال السوداني ا 20||تموز||2016.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق