| معركه.. كف ياهذا لقد احلتني الى الجنون.ولا اريد منك همسا اخر فقد نخرت مني كبريائي.دعني وشأني فلم اعد اطيق منك هذا الالحاح . دغدغ انوثتها وبمكر همس لها .لم تكذبين فانت على شفى الجنون . لكني عازمه على نسيانه .اه ..ما هذا المكر المؤنث الم تسهري الليالي اما كان كلك يصرخ له الم تخرجي كالمجنونه لتنسي صراخه في دواخلك...تثرثرين مع صديقاتك تضحكين بالم تخوضين فكاهات فاضحه لتسكتي ذاك الهسيس .عودي الى غرفتك البارده لتصارعيه وانا واثق من خسارتك ايتها الحمقاء .دعني وحدي ففراشي قبري وانت ايها المارد تلاحقني قي قبري .تطلعت للمرآة تتلصصت على جسدها المتالق .وقف الى جانبها اتعرضينها له .واين هو ايها المعتوه ؟,ابتسمت وسألته اتراني اعجبه .حتى ولو اعجبتيه .فهوا خيالات وحدتك .دلني فلم اعد اطيق وحدتي .اذا دعي هذا الثوب اخلعيها فلقد احال جسدك الى رمه .تفحصت جسدها العاري كانت مغريه وانيقه ادار بصرها الى الهاتف فتلقفته . كلميه فربما اسكت واهداء .قال المارد .لن تسكت ابدا فلم ارى احد يشكوا من جسده مثلي محمود البستاني  |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق