تراتيل حائر .. ..
منذ حين والحصى في غير قصة يستبيح الياسمين في تجاعيد السنين كانت الايام والموت حيارى كانت الاسماء مثلي تحتسي وجه اختلافات الزمان اي ليل ينتهي النادل من تاريخ ليله ثم يبتل كما وجه الانين هكذا.. في قصة النسّاك صوت يشتهي الأيماء للموت ان اقدم فالتراتيل احتضار قبل عام قبل أن اعرفها كان النهار قبل ان يحبس نطقي ما عرفت الشمس قربان لليلي حين عاف الصبر نجوى الصابرين.... وسراب ينتشي عند احتضاري عند تعويذات امي عند صيحات اعتناقي للحياة عند ذاك اليأس عند تسبيح الثكالى في وجوه التائبين هكذا.. عشت غريبا مع فرشاتي ورسمي اختلي في جلد صدقي واعود استبيح الدمع دمعي عل ذاك العود ينهي قدري والمجرمين ارتقي وجه صلاتي غيمة تستعبد الصحراء دهرا كي ترى ماذا سيبتل من البحر بماء إن بدا في افق لحظي وجه بعض العابرين حين اسدلت ظنوني كنت اعرف أن نقاد القصيدة كالذي يرسم فوق الماء صورة ينتظرها بعد لون الموج ايحاء لطين قبل ذاك عندما كنت على جرف الحقيقة كان صحبي الطير والحقل وامي كنت ادري ان ما بين امنياتي بعض انفاس لشيطان قديم زارني وانهال يبكي كيفما كنت رآني قائلا: ايها المكسور ريحا لاتكن مثلي وتاريخي ولوني قبل حين . . . فاهم لفته الزهيري .
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق