مهرة لما تفكُ الصبح أسراً مِن سوادَ ليلها تشهق بِذاك العطر من أنفاسها كمهرةٍ تعدو الى مروجها الله ....كم تأسرني ودادها أكادُ أنساب اليها خلسةً كعزف ذاك النقر من خطواتها وعطرها الانثى تغازل أملي أهوي حنيناً بصفا أحظانها داعبتُ خداً بِرموش فجرنا تفتح الورد على أعتابها لما طوت كلي اليها قبساً شببت كالنار بعقر دارها محمود البستاني 25-7-2016 باكو -اذربيجان
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق