أُقاوِمُهُ
بالكَلِمَةِ والشِّعْرِ
وبالأَحْزانِ
وأُغْمِضُ عيْنَيَّ
لأحْفَظَ فيها أيَّامي
وبَراءَةَ وَجْهِكِ
أَحْيَا
كحَياةَ الرُّهْبانِ
أنْهارُ أَمامَ الذِّكرى
وأَشُقُّ طريقي كَالأنْهارِ
لكي أَغْرَق
في عَيْنَيْكِ
كأنَّ البَحْرَ أمان ....
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق