مدينتي
تشابكت أناملي في وصفها دمامل شوق انفقأت بساتينها ونهرها العذب نغمات صوت نواعيرها زقزقة عصافير تعلوا في سماءها شمس مشرقة بيوت من خصب أرضها تزهو بين ظلال النخيل مضيت ومضت طفولتي كنسمة هواء داعبت ذاكرتي بين أللعب هنا وصرخات هناك لم يكن بعدي عنك أختياري وليس لقلبي بعدك بديل
مؤمن الآلوسي/بغداد
![]() |

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق