| مشاكسه .......................... وردة الجهينه لتغير مووود اليوم و روتين الايام ذهبت الى صالون الحلاقه النسائي ( الكوافير ) دخلت و جلست انتظر حتى يأتي دوري و فجئة دخلت فتاة بعمر التاسعه عشر . خارقة الجمال و جلست امامي ... ولاني نسيت نظارتي في شمسيه السيارة .. بدأت احدق فيها واحاول ان اجمع جمال الوجه و اقارن جمالها .... استغفر الله بجمالي ... هههه... و عندما حان موعدي ... تدافعت تسبقني و قلت لها جميلتي هذا دوري ... وردت علي و كانت المفاجئة و الفاجعة صوت وكانه زلزال بركاني خرق مسمعي وانا كل البلهاء ابحث يمين يسار من اين يصدر الصوت واذ هي تشير و تنبهني و تقول ... انا اكلمك ... تعرفوا شو ردت فعلي .... طبعا لم افعل اي شيء .... فقط سألتها سؤال بديهي ....... قلت لها ... اعطيك دوري بعد تجيب عن سؤالي .. بما اناديك ... انت ااام انتى ... هو ااام هي ... ههههههه خرجت من الباب كرجل و نسى حلاقة انوثته ... المغزى ... الطبيعه الشرقيه للرجل ... كبريائه برجولته هي من تتكلم باغلب المواقف دون وعي .......... غبش العصافير ![]() |

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق