يا معشر الانس و الجن ... بصوت العصافير على سدرة الشوق حول الدرب السمين بياسمين الدهاليز لافح هواه يعيد الجسد الهزيل نضارة تنهد صغار النبضات قارعة شوق الفؤاد فيك الكبرياء اصاب الحجر لهفة و دواء قام سور البوابه والسكينه قفل اليمين انت و ضماد مدينة الاكليل .. مصلوب العرق الدافئ لوحة مداد نام ظلام الامس ولاح سفر ايوب لانتظار جوادا راكض لك العين بلا اجفان تمتد الروح عبر ريح المكان تثور اليك بين خلايا الشريان يفرش الرمل لمجيئ سيد الاقمار ...احبك ............................................ غبش العصافير
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق