أسفار للالم ... .........../أدهام نمر حريز . أسفر للصباح و شعشع في المدى ثغرك الباسم وفي نفسي أودعا حرقة اشتياقاً دمعاً و الماً كلمة حباً ياليتها لم تسمعه مالت بخصرها فسكنت الحشا مابقي من بعدها في القلب متسع الانت بالحرف صلبا عاتقه’ يوما ما مال ولا أنقطع كانت في يومها له’ حلماً أردتد عليهِ فكان تاريخاً لمَدَامِعه .................../أدهام نمر حريز-بغداد 2016/5/1
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق