فلقدْ سَبَـاني حُسنِـكِ الربَّـاني
وَدُهشْتُ أنَّكِ كَالمَلاكِ:رَهِـيفـةُ
وَشَجىُّ هَمْسُكِ مِثلَمَا الألحَانِ
ورَأيتُ أنِّـكِ لَسْتِ مِنهُنَّ النِّسَاءِ
اللَّائي جَحَدْنَ بَـرَاءَتي.وَحَنَـاني
***
لَوْلَا هَواكِ مَا استَعَدْتُ رَهَافتي
ونُبُوغَ حَرْفي وَقُـدْرَتي وَكَيَـاني
ولكُنتُ أسْـدَلـتُ الـسِتَـارَ عَلَى
الـغَــرَامِ..وَذُبْـتُ فِـي أحْـزَانـي
فَهَوَاكِ قَبَسٌ مِنْ ذُرَى الإلْهَـامِ
أزَاحَ يَأسي..وأحْيَا فىَّ إيمَاني
***
لَوْلَا هَواكِ..لكُنتُ مِـتُّ بوَحْشَـ
تي من بَعدِ ضَيمٍ فَادِحٍ.أبْكَاني
شُكراً لَكِ يَامنْ وَجَدْتُ بفَضْلهَا:
نَفْسي.وَكَانتْ في كُمُونٍ آني
شُكراً لعَـيْـنَـيــكِ وَرَوعَةَ مَا بِهَا
مِنْ ضَوْءِ أنقَذَني مِنَ التَوَهَـانِ!!
*******************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق