وعلى ضفافِ الشعورِ فتافيتُ كرهٍ
لا نعلمُ لمنْ ولماذا..؟
نقتلُ حشرجةَ الصدورِ.. ببرهةِ سكينةٍ
متأملةٍ مفعمةٍ بالرجاءِ
أشباحُ السعادةِ تجتاحُ مخيلتَنا
سجدةُ إبتسامة ٍعلى تربة ِالحزنِ
وإكتفاءُ المحاجرِ
فقدْ ضاقتْ ذرعاً بالدمعِ
وكأنها منبعُ المطرِ
وسيولٌ لاتوقفها سدودٌ ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق