| بين فواصل الرسائل وأشواق حرقت كل المشاعر مازال قلبي ينبض باسمه هديل عصافير صوته اشتاقه واشتاق لذكريات لن تمحى بين النَفَس والآخر يئن الحنين والنَفْس تسأل بأحرف من اسمه أُصبرها رصيف لم نمشي عليه يوما يسأل وطريق كاد يكون ينتظر وركن هادئ كم انتظر سيمون سارتر 6/ 10 /2015 ![]() |

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق