من التعبيرات الجميلة التي كنت قد حفظتها يوما عن إذاعة "صوت العرب من القاهرة" و هي تقدم لواحد من برامجها، القول:
[ أرض كرمتها السماء، و شعب أنجب الأنبياء، و غد يشرق بالرخاء ]
و كم، تركت تلك الكلمات من أثر طيب في نفسي ! لذا، و على الرغم من كل الذي أراه بعيني من مآس في هذه الأمة! و على الرغم من فلسفة التخاذل و الإنهزام و السخط الذي عم أرجاء وطننا العربي! فأنا على يقين بأن تلك الفلسفات ستزول عاجلا أم آجلا ، و سيعود هذا الوطن كأقوى ما يكون، و لكن بشرط صحة " العلاقة "
[ أرض كرمتها السماء، و شعب أنجب الأنبياء، و غد يشرق بالرخاء ]
و كم، تركت تلك الكلمات من أثر طيب في نفسي ! لذا، و على الرغم من كل الذي أراه بعيني من مآس في هذه الأمة! و على الرغم من فلسفة التخاذل و الإنهزام و السخط الذي عم أرجاء وطننا العربي! فأنا على يقين بأن تلك الفلسفات ستزول عاجلا أم آجلا ، و سيعود هذا الوطن كأقوى ما يكون، و لكن بشرط صحة " العلاقة "
و قد قررت أن يكون عنوان سلسلة مقالاتي القادمة على الفيس هو : - العلاقة ! -
حيث أتناول فيها " آلية تحسين العلاقات "
بما يضمن للواحد منا أن يستقيم أمره تماما من غير يكون كلا" و عالة على المجتمع الذي هو منه
و بانتظار تفاعلكم .. دمتم بخير و سلام
حيث أتناول فيها " آلية تحسين العلاقات "
بما يضمن للواحد منا أن يستقيم أمره تماما من غير يكون كلا" و عالة على المجتمع الذي هو منه
و بانتظار تفاعلكم .. دمتم بخير و سلام
- و كتب: يحيى محمد سمونة -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق